خمسة أخطاء تبقيك فقيرا,عليك تجنبها
أحبائي زائري ومتتبعي مدونة AMINA informatique أهلا و سهلا بكم من جديد,اليوم سنتطرق لموضوع
جد مهم,ألا وهومجموعة من الأخطاء نرتكبها دون أن نشعر, هذه الأخطاء تؤدي بنا الى الفقر الذي يجعل حياتنا
صعبة جدا وبالتالي نكون تعساء.
خمسة أخطاء نقوم بها تجعلنا فقراء:
1.الاهتمام بالادخار دون الاهتمام بالبحث عن موارد لجني المال:
فمعظم الناس يحاولون ادخار المال شهريا أو أسبوعيا أو يوميا, كل حسب مدخوله وامكانياته وهذا شيء جيد, لكن
يجب البحث عن موارد مختلفة لكسب المال دون الاعتماد على المدخول الواحد الذي لا يكفي حتى للمصاريف
اليومية.
اذن , علينا البدء بايجاد طرق أو موارد لكسب المال مثل, الأنترنت,القيام بعمل ثان,تجارة,بيع,شراء, حتى نتمكن
من الادخار بوفرة وبدون معاناة ونكون مرتاحين في عيشنا.
يجب البحث عن موارد مختلفة لكسب المال دون الاعتماد على المدخول الواحد الذي لا يكفي حتى للمصاريف
اليومية.
اذن , علينا البدء بايجاد طرق أو موارد لكسب المال مثل, الأنترنت,القيام بعمل ثان,تجارة,بيع,شراء, حتى نتمكن
من الادخار بوفرة وبدون معاناة ونكون مرتاحين في عيشنا.
2. عدم الاستثمار من أموالك في عدة مشروعات مربحة:
فالكثير منا يفكر في الادخار و جمع الأموال ويخاف أن يفقد هذه المدخرات,ولا يفكر في استعمالها في مشاريع
تدر عليه الأرباح وهذا خطأ , فالمفروض أن نستثمر جزءا من مدخراتنا في مشاريع حقيقية ومضمونة حتى يتسنى
لنا ربح المال,يعني ألا ندخل في مشروع حتى ندرسه جيدا ونتأكد من مصداقيته ومردوديته . طبعا لا نستثمر كل
مدخراتنا, نترك دائما جزءا منها نحافظ عليه لأن الاستثمار في المشاريع لا يكون دائما مضمونا مائة بالمائة , لذا
يمكن أن ندخل في مشاريع بنسبة 50 في المائة ونحتفظ ب 50 بالمائة في مدخراتنا.
3. الاكتفاء بالوظيفة مع راتب شهري, بينما التفكير في العمل لحسابك الخاص أفضل:
أغلبنا يمتهن وظيفة ما من الوظائف ويستمر فيها الى تقاعده دون أن يحقق ولو حلم من أحلامه. فالموظف يكون عبدا
لوظيفته ولمشغله ولا يفكر الا في الاستيقاظ صباحا للذهاب الى عمله في الوقت المحدد له, وينتظراخر الشهر ليأخذ راتبه
الشهري الذي لا يتغير الا بعد مرور سنين طويلة عسى مشغله يرضى عن عمله ويقرر أن يرفع من راتبه,ويعيش
في رتابة وملل ونقص وحاجة للمال طوال الوقت. بينما موظف آخر وهو يقوم بوظيفته,يحاول ويبحث ويدخل في
مشاريع استثمارية مدرة للربح حتى يحقق الحرية المالية لنفسه, وبالتالي يترك الوظيفة دون ندم ولا رجعة.
لذا فلا بأس أن يمارس الشخص وظيفة ما في البداية, ولكن لا يستمر فيها طول العمر,يجب أن تكون وظيفته بدايته
نحو حريته المالية التي تضمن له العيش الكريم والرغيد ولعائلته.
ملحة له بها, فيضطر للاقتراض من البنوك أو من بعض الأصدقاء أو من العائلة, حتى يجد نفسه غارقا في ديون لا
امكانية له بتسديدها, ويعيش طوال الوقت في شد الحزام لتسديد هذه الديون حتى يفتقر. خاصة أن الأبناك تمنح القروض
بفوائد كبيرة.
فالانسان الذكي يشتري ما يحتاجه فقط ولا يضيع أمواله في الأشياء الثانوية, وعندما ينوي اللاقتناء يتحرى الأثمنة
المناسبة ولا يشتري ما لايملك ثمنه و ان كان بحاجة اليه ينتظر حتى يصبح لديه ثمنه , ثم يقتنيه.
الشهري الذي لا يتغير الا بعد مرور سنين طويلة عسى مشغله يرضى عن عمله ويقرر أن يرفع من راتبه,ويعيش
في رتابة وملل ونقص وحاجة للمال طوال الوقت. بينما موظف آخر وهو يقوم بوظيفته,يحاول ويبحث ويدخل في
مشاريع استثمارية مدرة للربح حتى يحقق الحرية المالية لنفسه, وبالتالي يترك الوظيفة دون ندم ولا رجعة.
لذا فلا بأس أن يمارس الشخص وظيفة ما في البداية, ولكن لا يستمر فيها طول العمر,يجب أن تكون وظيفته بدايته
نحو حريته المالية التي تضمن له العيش الكريم والرغيد ولعائلته.
4. تقوم بشراء أشياء لا تملك ثمنها:
نظرا لكثرة المغريات التي أصبحت تحيط بنا ,فالشخص منا يجد نفسه يقتني عدة مشتريات ليس لديه ثمنها ولا حاجةملحة له بها, فيضطر للاقتراض من البنوك أو من بعض الأصدقاء أو من العائلة, حتى يجد نفسه غارقا في ديون لا
امكانية له بتسديدها, ويعيش طوال الوقت في شد الحزام لتسديد هذه الديون حتى يفتقر. خاصة أن الأبناك تمنح القروض
بفوائد كبيرة.
فالانسان الذكي يشتري ما يحتاجه فقط ولا يضيع أمواله في الأشياء الثانوية, وعندما ينوي اللاقتناء يتحرى الأثمنة
المناسبة ولا يشتري ما لايملك ثمنه و ان كان بحاجة اليه ينتظر حتى يصبح لديه ثمنه , ثم يقتنيه.
5. أنت تسعى لتحقيق أحلام غيرك ( قم بعمل ما تحبه أنت):
عندما تشتغل لحساب غيرك سواء كان شخصا أو شركة أو..., فأنت تساهم في تطوير وانجاح عمل غيرك, حيث
هو يستعين بك و بآخرين و يدفع لكم كي يحقق حلمه أو أحلامه في بناء مشاريعه. لكن أين حلمك أنت؟..., لن تقدر
أبدا الوصول الى مبتغاك بهذه الطريقة. فالصواب هو أن تعمل على تحقيق أحلامك بممارسة العمل الذي تحبه أنت
حتى لو كنت مضطرا للعمل لصالح آخرين في البداية. فالانسان الذي يشتغل في الأعمال التي يحبها, ينجح دائما نجاحا
كبيرا ويحقق أحلامه وليس أحلام غيره.
الى اللقاء في موضوع آخر
هو يستعين بك و بآخرين و يدفع لكم كي يحقق حلمه أو أحلامه في بناء مشاريعه. لكن أين حلمك أنت؟..., لن تقدر
أبدا الوصول الى مبتغاك بهذه الطريقة. فالصواب هو أن تعمل على تحقيق أحلامك بممارسة العمل الذي تحبه أنت
حتى لو كنت مضطرا للعمل لصالح آخرين في البداية. فالانسان الذي يشتغل في الأعمال التي يحبها, ينجح دائما نجاحا
كبيرا ويحقق أحلامه وليس أحلام غيره.
الى اللقاء في موضوع آخر
لتحميل الرابط اضغط هنا:
إرسال تعليق